الجزء الثاني هكذا هي الحياة تعبث بالإنسان وتذيقه ما تذيقه من الآلام وصنوف الشقاء وينقلب حاله ما بين عشية وضحاها فبعد أن كان يرتشف كأس سعادتها يصبح يتجرع غصص أحزانها، وهذا ما حصل مع طلال الذي اقتاده رجل الأمن وهو يُهَمْهِمَ بصوت مسموع ويقول إنها تستحق القتل لتنتقل هذه الكلمة بين الحضور وتصل مسامع ذل
أكثر...