الشيخ علي بن مصطفى بن أحمد الطنطاوي أمة في رجل، وموسوعة في قلم، أديب الفقهاء، وفقيه الأدباء، ثم هو قارئ منهم شغوف من الطراز الأول، وحسبك أنه كان يقرأ جل يومه، وكان يقضيه بين جانبي مكتبته قارئاً وكاتباً ومحللاً وباحثاً. وقراءة الشيخ الطنطاوي - رحمه الله عليه - هي العامل الأكبر الأهم في تشكيل فكره، و
أكثر...