ذهبت للتبضع قبل أيام من محل تجاري كبير في إحدى مدن فرنسا وظننت للحظات أنني في العثيم أو بندة بالمملكة؛ حيث في بداية السوق خصصوا قسماً لمنتجات رمضان التي يستخدمها المسلمون في الطبخ وإعداد الحلوى. شعرت لوهلة أنني في بلد عربي، ولا يخفى على كثيرين وجود العرب المغاربة في فرنسا بكثرة حيث تختلف نسبة تركيز
أكثر...