عرفت د.محمد بن عبدالله المشوح، عبر الفعالية الثقافية الناجحة التي يقيمها في دارته بحي الغدير مساء يوم الثلاثاء قبل أكثر من عقدين، وكنت أحرص على متابعتها -ولازلت-، وعبر حضوري المتكرر لهذه اللقاءات الفكرية التي كان أبو عبدالله، يدعو لها محبي الثقافة، لفت نظري احتفاؤه بالصغير قبل الكبير، وبمن يعرف ومن
أكثر...