تلميح... هناك من تقاسمه شغف نيل هدف، فكأنكما بِطِرْاد لبلوغه، وهذا الذي تقتفي - ولو سرًّا- أخبار، لأنكما كمن إليه في رهان، فما أن تداني أحاد تلك النوعية منزلةً، إلا وتنبذ إليه على سواء، مغبة أن تُخاتله، أو كذا يظن!، ومع هذا فإني أقرر سلفاً أنّى لك هذا! وأنت أكثر من يعرف نفسه، وحتى أنفاسه أنها آن صد
أكثر...