في ذاكرة جيلي.. الذي كان شغوفاً بكرة القدم والمتابعة والحضور في الملاعب رغم المعاناة في قلة المواصلات والازدحام الشديد على شباك التذاكر ومن ثم البحث عن مقعد له في المدرجات (الخرسانية) وبنصف الملاعب لمشاهدة المباراة ونجومهما الكروية عن قرب، وبعز القوايل على اعتبار أن المباريات تقام عصراً فقط، ونادرا
أكثر...