مازلت حتى الآن لم أستطع تجاوز خروج منتخبنا الوطني من البطولة الآسيوية حتى وإن لم نكن من المرشحين لنيلها، ولكن منذ بداية البطولة وأنا يراودني شعور بأننا سنصل بعيداً في هذه النسخة، أما الآن فقدّر الله وماشاء فعل، الأهم بعد هذا الخروج المرّ أن يتم التعامل مع قضية اللاعبين والمدرب بجدية بالغة وبحزمٍ شديد
أكثر...