في حياتنا العلمية والعملية والاجتماعية تتطلب مقتضيات الحياة أن نتعامل مع العديد من الناس من الزملاء والأصحاب وقبل ذلك الأهل والأقرباء، ومما لاشك فيه ولا جدال فإن الناس تتفاوت في تفكيرها وعقولها وإدراكها وطبيعتها المزاجية بل وإيمانها، ولذا فمن الطبيعي أننا سنجد من بين هؤلاء العاقل المدرك، والطائش ال
أكثر...