أبدأ بتأكيد اعتزازي بهويتي كمواطن سعودي، وبتعبير أسمى ما يكون التعبير عن مكونات هُويّة الوطن وهويتنا، وملامح الوطن وملامحنا، الروحية والتاريخية والحضارية، وبالمليك رمزًا للوطن ، مُفاخرًا بما يحتويه سجلُّ مولاي أمد الله في عمره من المآثر، التي تتسع لدروس، يمكن أن يتعلم منها الروّادُ، من قادة الشعوب
أكثر...