تتشكل الحياة بتفاصيلها ومراحلها ومعانيها ما بين مد «الأمنيات» وجزر «البلاءات» ويقيم فيها البشر وسط «قطبية» من الخير والشر ووسطية من العقل والمنطق فتتكون «محطات» العمر التي ينظر إليها الإنسان من خلال زوايا منفرجة على «المطالب» وحادة نحو «الرضا» بحكم طبيعة «الجشع» الفطرية واحتكام هيئة «الطمع» البشرية
أكثر...