انتهيت في مقالي السابق إلى صعوبة بل استحالة الوصول إلى تحديد دقيق لدلالة مصطلح الثقافة، رغم الجهود العالمية والإقليمية والوطنية الساعية بجد لتحقيق ذلك (الفردية والمؤسساتية)، ومع ذلك فالكثير من الكتاب والمثقفين والهيئات العلمية والمراكز البحثية يحيلون على ما انتهى إليه إدورارد تايلور في (Tylor) في ك
أكثر...