على مر العصور ومختلف الأزمنة والأمكنة حضرت «الأزمات» كاقتران حتمي يواجه الإنسان وتباينت حدتها ما بين «ظواهر طبيعية» أو «أوبئة مفاجئة» أو «أقدار متنوعة» الأمر الذي أطلق «نداءات» العون و»استغاثات» الدعم وأظهر أبعاداً مختلفة من الصمود والمعروف والعرفان وتجلت معانٍ إنسانية متأرجحة ما بين صحوة «الضمير»
أكثر...