بعد فراق والدي المؤرخ الشيخ يعقوب بن يوسف بن رشيد الدغيثر رحمه الله وغفر له في ديسمبر لعام 2014م انطفأ نور في حياتي فوالدي كما قلت في مقالي عنه قبل أشهر الصديق والأخ الصدوق الذي اكتملت فيه صفات وسجايا الصداقة، فكنا ننهل من علومه وتجاربه ونصائحه حتى آخر لحظات حياته، فكان لنا منجماً لا ينفد وكنزاً لا
أكثر...