كلّما أمعنت النظر فيما أحدثته رؤية 2030 من حراك اقتصادي وثقافي واجتماعي، ثم أرجعت البصر كرتين، أيقنت أننا نحن جيل الستينيات أشد احتفاءً بهذه الرؤية من غيرنا من مختلف الأعمار في هذا الوطن الغالي. لماذا؟ نحن جيل البلاغ الأول والبلاغ الثاني، جيل الشعارات والهتافات نحن الذين انتصرنا وعصرنا قلوب الأعداء
أكثر...