عندما وصلت إلى الرياض المحروسة -بإذن الله- عام 1417هـ/1996م، لم يكن يجول بخاطري قول قيس بن الملوح: فقد وجدت في قسم اللغة العربية في جامعة الملك سعود كوكبة من الأساتذة كانوا أساتذتي في جامعة دمشق، أو طارت شهرتهم في الآفاق أو ممن سبقوني في التحصيل والوصول. وقد سبقت الإشارة في هذه الشذرات إلى الاستقبا
أكثر...