تنقَّل بين «المناصب» بخطوات واثقة ونظرات ثاقبة.. وضعته في مقام البارز أمام «معايير» المنجز وقيمة المتواضع عند تقدير «البروز».. رفع راية «اللغة العربية» من منطلق «الكفاءة» وحقق غاية «الحرفية الأدبية» من منطق «الخبرة» وخاض «معارك» النقد بروح «المحايد» وسلك «مسالك» الجد ببوح «المنصف» فكان ابن التخصص ا
أكثر...