** تضعنا «الذاكرة» أمام وقائع تستدعي الرضا على ماضٍ اكتملت فيه «موجبات» الإثبات، وإلى حاضر تداخلت وسطه «واجبات» الثبات، وسط محطات «عمر» تقتصي المثابرة للوصول إلى «واقع» اليقين والمصابرة أمام «واقع» الأنين الذي يتسرب إلى دواخلنا المشبعة بأقدار متنوعة، تتطلب منا «الصبر»، وصولاً إلى «الجبر» الذي يصنع
أكثر...