أن تجد الحمَام يمشي بأمان بين الناس، وأسراب منه تحلّق حولك وتهبط عليك، وأنت تتأمل في دعوة أبينا إبراهيم {فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ}، فتعلم حينها لماذا نشتاق للحرم المكي، ولماذا في كل مرّة نذهب للعمرة فنشعر وكأنها ا
أكثر...