إن المواقف العصيبة والأحداث السيئة لا يخلو منها زمان ولا مكان، ويتعرض لها كل الأشخاص: مثل المرض أو الإخفاق الدراسي أو الفشل في علاقة فهي أحد نواميس الكون ومواجهتها تكون بتحمل المسؤولية والسعي للتغير، هذا ما يؤمن به أصحاب عقلية الناجي.. أما المنتمون إلى عقلية الضحية أملا في حصد شفقة الآخرين عليهم أو
أكثر...