يتوق المرء في وقتنا هذا إلى ما يعيد الاعتبار إلى الثقافة الجادة والكتاب والقراءة في اهتمامات الشباب، ذلك أنهم عماد المجتمع وقوته، تسندهم خبرة الكبار والآباء، وبهذا يتوازن كل مجتمع في مسيرته. انتابتني مشاعر مختلطة من الدهشة والفخر والسرور والاعتزاز، وأنا أشاهد عبر القنوات ومنصات الإعلام الاجتماعي تد
أكثر...