اللغة العربية المجيدة، لُغة كتابنا الكريم «القرآن»، ولسان نبيّنا الهادي الأمين، عليه أفضل الصلاة والتسليم. فهي الجسر الآمن للولوج إلى علوم الكتاب، وتحريّ الصواب، لا يحول بيانها، ولا يزول لسانها، فقد فاقت باقي اللّغات لفظاً وتبياناً، سِرّا وسِحراً وجَمالاً؛ بفضل ما اتّسمت به من قوّة في البناء، وجزال
أكثر...