لا أدري إن كان أحد قرأ هذه الزاوية شاهد «الضفادع» وهو صغير كما شاهدتها بل وكنت أكاد أقفز خلفها في القنوات الطينية في بستان خالي عندما أذهب معه وأنا متمترس (بنبالتي ودفتر الرسم وأقلامي الملونة. ومجلتي سندباد وميكي)؛ حيث يطيب لي أن أقضي وقتاً ممتعاً في البستان منذ الصباح الباكر، وكانت والدتي رحمها ال
أكثر...