عرفت الحضارة الإسلامية ما يعرف بالتوقيع وهو في حقيقته يتماثل مع عدد الكلمات التي يغرد بها المعاصرون أو أنها أقل، وهي في الغالب أبلغ وأعمق، إلا أنها لم تكن شعبية أو على الأقل فإن ما حفظ منها ووصل لنا ذو صبغة سياسية ونخبوي بامتياز، وقد عُرف فن التوقيع من قبل أهل الاختصاص بأنه: (عبارات موجزة يكتبها أص
أكثر...