ما بين التبرع بالأعضاء والتطوع بالعطاء ردم «هوة» الانتظار بقوة «الاقتدار» المنطلقة من «منصة» الإنسانية والقادمة من «همة» المهنية. سبك «الخطط» دهراً وكسب «التكريم» مهراً وسكب «الأرقام» حبراً في «وقائع» فتحت دروب الأمل رغماً عن مسارب الألم.. فكان «الطبيب» الإنسان و»الضمير» الحاضر و»الخبير» المؤتمن ال
أكثر...