في مساء الأربعاء الحزين ودعت الجموع ثلاثة راحلين بالأسى والدعاء في مقبرة الرس وكان الفقيد علي الفلاح رحمه الله أحدهم.. وفي مراسم الدفن والعزاء رأيت جهداً يذكر ويشكر لجمعية (راحل) الوليدة وتلك الخدمات التي تبذلها في رعاية الموتى وتنظيم العزاء قدر الاستطاعة. أما فقيدنا الغالي أبا عبدالله فهو رجل عزيز
أكثر...