خرجت حليمة من باب طفولتها وهي لم تغلقه بعدها، صبية متفائلة تعشق الحياة، ولا ترى غير دجاجاتها وديكها حياة وتسلية ولعب طفولة وطموح وعين مسؤولية، فكان شرطها على أهلها أن يحملها العريس بما معها من أرياش رفاق الطفولة، وحياة وخبرة لا تجزم فيها هل البيضة قبل الدجاجة، أم متدحرجة متأخرة عنها. عريسها سعيد، ك
أكثر...