أعود ثانية في حضرة التاريخ المشرق المجيد للأرض المعطاءة النابضة بقيمٍ تسمو بشموخ، فهنا قصة وحكاية كتب فيها الزمان حروفاً، ونسج على أحجار مبانيه عبارات جزلة، فقرأها الشموخ لغة ذات أنظمة وترابط لعظيم مفردات المعجم، في قصر المربع الخالد البنيان الشامخ حضوراً وألقاً، وذاكرةً وتاريخاً، يربض على أرض قام
أكثر...