عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member


في الفلسفة يخرج «الزمن» من كونه «هو ظرف يأتي ويذهب» ليُصبح «كينونة لا تقبل القسمة على الحدث» كما يذهب المتكلمون، وهذا الاختلاف في ماهية الزمن وقيمة سلطته وأثرها في التحوّل والتحويل هو الذي خلق «جدلية ماهية الزمن وحقيقة كينونته». نظرت الفلسفة القديمة إلى الزمن على كونه «أزلي جوهر في ذاته» يستعصي على


أكثر...