عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member

بعد قيام استوكهولم بطرد محمود تات في 5 كانون الأول/ديسمبر، والذي اتهمته أنقرة بالانتماء إلى حزب العمال الكردستاني*(PKK)*. يخشى الأتراك في السويد على مستقبلهم. فلعدة أشهر، جعلت أنقرة من تسليمها ناشطين أتراك لاجئين في السويد شرطا لتوافق على انضمام السويد وفنلندا إلى حلف شمال الأطلسي(الناتو). فالسويد تشتهر بكونها ملاذا للاجئين السياسيين،*وخاصة للأتراك والأكراد الذين فروا من تركيا في الثمانينيات لكن أنقرة تريد اليوم استعادتهم ومحاكمتهم أو تنفيذ أحكام سابقة في حقهم، بتهم سياسية.*

أكثر...