عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member


كنت قد أشرت في مقال سابق تحت عنوان قضايا أنديتنا خارجياً نُشر في 2 نوفمبر 2022، بأن لا صوت يعلو ولا خبر مقروء فاق قضايا (بعض) أنديتنا في أروقة -فيفا- مشيراً أنه وعلى الرغم من الدولة -أيدها الله- قد تكفلت بسداد ديون الأندية كافة -انذاك- إلا أنها عادت وأطلت برأسها من جديد!! معللاً بأن عدم تحمل كل ناد


أكثر...