عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member

يبدو أن الرجل الذي كان له اليد الطولي في تصفية بعض أسماء الموظفين في شركة تويتر من أجل وضعهم على لائحة الطرد قد يحل مكان المياردير المثير للجدل إيلون ماسك كمدير لشرة تويتر العملاقة.هذا أقله ما يسري من شائعات بين موظفي "العصفور الأزرق" بحسب ما أفاد موقع "ذي أنفورميشن".فما الذي نعرفه عن ستيف ديفيس؟لعل أول ما صعق الموظفين على ما يبدو في مقر تويتر الرئيسي في سان فرانيسكو في الأسابيع الأولى لاستحواذ ملسك على الشركة الشهيرة، كان تمضيته أسابيع عدة نائباً في مكتبه بمقر الشركة من أجل انجاز المهام التي ألقيت على عاتقه، وهي كانت كثيرة مع المالك الجديد المثير للجدل.كما أن ديفيس الذي عمل مع ماسك في مختلف شركاته منذ العام 2003 ، كانت له اليد الطولى في تنفيذ سياسة "صرف الموظفين وتقليل أعدادهم" التي اعتمدها المياردير الأأميركي.إذ ساعد في جولة التسريح الأخيرة، التي طالت 200 موظف.إلى ذلك، عمد الرجل المتفاني حين طلب منه خفض حوالي 500 مليون دولار من تكاليف التشغيل في تويتر، إلى خفض حوالي مليار دولار عن طريق إنهاء بعض العقود مع شركات خارجية والتفاوض على البعض الآخر.يذكر أن ديفيس أصبح الرئيس التنفيذي لشركة

أكثر...