نظر إلى الصلاح من «زوايا» منفرجة وتعامل مع «النجاح» من «وصايا» مبهجة فبنى أضلاع «السمعة» بأشكال «إنسانية» وأبعاد «مهنية» من نقطة ارتكاز «التقوى» التي أقام عليها «ركائز» الفلاح صاعداً إلى «معارج» العلا بروح تقية ونفس فتية سخرت «الفكر» في جني «الفوائد» وحصد «العوائد». ما بين التجارة والمهارة والجدارة
أكثر...