عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member


- تطربني لغتنا العربية الفصحى قراءةً واستماعاً؛ وأتلذذ بالاستشهاد بالنصوص والأشعار من مأثور بلاغة العرب، إذ لم تشهد الأمم عَبر التاريخ البشري من هو أفصح منهم بلغتهم النَّقية المُتفردة؛ وزادها شرفاً نزول القرآن الكريم بها كلغة خالدة، وقد يكون هذا جواباً على تساؤل بعض الفضلاء حول تكريسي لهذا المفهوم


أكثر...