عرض مشاركة واحدة
Sarah Senior Member


البصرة الفيحاء وشطّ العرب قصة عشق تروى وصنوان لا يفترقان أبداً، فالشطّ نهرٌ خالدٌ ارتوت منه الأمم والحضارات الإنسانية التي قامت فوق ثرى بلاد الرافدين، ومياهه تنساب هادئة كالحلم لداخل النفس التواقة، ليأسرها حباً لحظة وقوفها على ضفتيه، الذي كانت وما زالت رمزاً لوحدة العرب ومحلاً


أكثر...