شهدت عقوداً من الصراع.. هذه حال قصور صدام بالموصل

[Sarah]

تنتشر العشرات من القلاع والقصور والمعالم الأثرية التي بناها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في جميع أنحاء البلاد، إلا أنها لا تزال في حالة يرثى لها منذ الغزو الأميركي قبل 20 عاماً، ومنها قصرا التحدي والبحيرة في الموصل.وأوضح سعد الوزان، ناشط في المجتمع المحلي، أن صدام كانت لديه شبكة من القصور في جميع أنحاء البلاد، مما يمنحه قواعد للعمل، بحسب وكالة "رويترز".قواعد عسكريةوأضاف أن "هذه المواقع كانت بمثابة مواقع لإدارة الدولة واستضافة بعض الرؤساء وللراحة".بدوره، قال حسن العلاف، النائب الثاني لمحافظ نينوى، إنه بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003 استخدمت بعض قصور الموصل كقواعد للقوات الأميركية، لكن جميع المنشآت سلمت إلى السلطات العراقية في 2011.وأضاف أن بعض القصور تستخدم حاليا كمقرات للأجهزة الأمنية.قصرا التحدي والبحيرةوتعرض قصرا التحدي والبحيرة في الموصل بمحافظة نينوى، للنهب والقصف على مدار العشرين عاماً الماضية، بما في ذلك على يد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي.وبعد عشرين عاماً من الغزو الأميركي الذي أطاح بالنظام العراقي، لا يزال قصر البحيرة في حالة خراب.لكن يتم تجديد قصر التحدي وجزء من

أكثر... (https://www.alarabiya.net/arab-and-world/iraq/2023/03/18/%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%AA-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%AD%D8%A7%D9%84-%D9%82%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B5%D9%84)